
النظام السعودي مع كل فشله الكبير في المنطقة هزيمة ساحقة في العراق هزيمة كبيرة جدا وصفعه كبيرة جدا في سوريا هزيمة كبيرة جدا في لبنان كل هذا التراجع في العراق للمد التكفيري و في لبنان وفي سوريا يعتبر هزيمة مسجلة يسجلها التاريخ وشهدتها المنطقة وهزيمة كبيرة في مقابل ما قد بذله النظام السعودي وما قد قدمه النظام السعودي من اموال ومن جهود ومن عمل وتحرك على كل المستويات هزم هزم وتراجع وهزائم كبيرة جدا ولكنه لم يتعقل كما يبدو لم يراجع حساباته ويصحح مساره ليتعامل على النحو الذي يجعل منه عضو طبيعي في هذه المنطقة وحاضر على نحو مقبول بين شعوب وبلدان هذه المنطقة لم يراجع حساباته ولا النظام الإماراتي كذلك يبدو انه النظام الإماراتي يبدو انه لم يراجع حساباته كلاهما مستمر في نفس الخطاء وفي نفس السلوك الاجرامي والمنحرف والخاطئ الاستراتيجية التي هي ظاهرة حتى الان هي الهروب إلى الامام وذلك فيما يخص الشان اليمني توجه إلى تعويض خسائرهم وفشلهم واخفاقاتهم الكبيرة وهزائمهم المدوية والكبيرة جدا في العراق وفي سوريا وفي لبنان إلى اليمن يحاولون ان يعوضوا عن تلك الهزائم بان يحققوا نتائج في وضعنا اليمني مع انهم قد فشلوا الكثير وخسروا الكثير وهزموا الكثير في اليمن يعني لو ناتي إلى احصاءات لعدد الزحوف العسكرية التي فشلت في الجبهات تطلع بالمئات مئات الزحوف العسكرية التي فشلت وخسائرهم الاقتصادية هائلة جدا على المستوى الوضع عندنا في اليمن خسائرهم البشرية بالآلاف وعشرات الآلاف من الجرحى إلى غير ذلك ولكن لديهم سعى كبير جدا إلى ان يعوضوا كل ذلك لدينا في اليمن هناك مؤشرات هذه الايام إلى تحضيرات على قدم وساق للتصعيد العسكري وهم كانوا صعدوا في الأونة الاخيرة يعني حاولوا ان يصعدوا في بعض المسارت في الساحل ولكن كان هناك تصدي كبير في البحرية نتج عن استهداف بوارج حربية وكذلك ان هناك نشاط كبير للتصدي للحملة العسكرية والهجوم العسكري الكبير الذي شنوه من جهة معسكر خالد واوقف في النهاية في فترة معينة وتكبدوا خسائر كبيرة جدا ولكن هناك تحضيرات جديدة للتصعيد والا فالفترة الماضية هم صعدوا فيها وهم بذلوا جهدا كبير للتصعيد في نهم و فشلوا والتصعيد في صرواح وفشلوا والتصعيد في الساحل وفشلوا واليوم هناك تحضيرات واستعدادات وتدابير يتخذونها لمرحلة جديدة من التصعيد
اقراء المزيد